أدت أن الفقر (الافتقار) أمر ذاتي للخلق ونقل عن ابن تيمية في ذلك والفقر لى وصفُ ذاتٍ لازم أبداً كما الغنى أبداً وصفٌ له ذاتي وبناء على هذا قسم الفقر إلى نوعين و الغني أيضاً هو الذي يغني من يشاء من عباده بحكمته، وأي غني سوى الله فغناه نسبي، مقيد، مجازي، لا غني على الحقيقة إلا الله، أما غنى الحق جلّ جلاله فهو غنىً كامل ومطلق، ومهما بلغ المخلوق في غناه
يا ايها الناس انتم الفقراء الى الله و الله هو الغني الحميد Youtube
53-( الغني ) ورد في قوله تعالى: {والله هو الغني الحميد }(لقمان:26)، ومن دعاء النبي: (اللهم أنت الله لا إله إلا أنت، الغني ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعل ما أنزلت لنا قوةً وبلاغاً إلى حين
لقمان انتم الفقراء إلي الله والله هو الغني الحميد, إب
لا يقدر احد ان يخدم سيدين لانه اما ان يبغض الواحد و يحب الاخر او يلازم الواحد و يحتقر الاخر لا تقدرون ان تخدموا الله و المال