و طبقا لما يمليه علي دماغي ، فان سبب كل هذا ، ربما ، يعود لكوني لم إستطع أن أصير أي شيء على الإطلاق : لا إجتماعيا و لا منطويا
لا تخبريه بأمرها مسبقاً واجعليها مفاجأة
لا تخلي يكون عادة، و اخذوا طاقة من الحضن ،
بِقلبك الذي أُحبه
في كُل يوم لا أُحادثك به ينكسرُ في قلبي شيء ، ولا يعود
حاول النهج لا تتفق حتى تبدو كوخ خوخي لك